أخبار وطنية كلثوم كنو تطرح 10 أسئلة حارقة
كتبت القاضية والناشطة الحقوقية كلثوم كنو التحديثة التالية على جدارها في الفايسبوك: "مسائل هامة أطرحها على الأعلام لتسليط الضوء عليها تخص جزيرة قرقنة":
- لماذا تغلق النزل المعروفة في قرقنة وفي المقابل يتم تشجيع بعض الأشخاص لتحويل منازلهم الى نزل مع توفير لهم جميع ضمنات النجاح؟
- لماذا هجرت وكالات الاسفار جزر قرقنة؟
- لماذا تنتصب شركات النفط في المنطقة السياحية؟لماذا لا تحرك وزارة السياحة ساكنا رغم كل الاخطار المحتملة؟
- لماذا لم يعد لمحكمة العقارية مقرا بقرقنة وأصبح مقرها مقر منطقة الامن ؟
- لماذا المسح العقاري الاجباري لا يشمل الا الاراضي التى يوجد بها النفط او الغاز؟
- لماذا ظل بيع وشراء الاراضي بقرقنة ممنوعا الى غاية 26' جانفي 2011؟
- لماذا لم يقع فتح بحث معمق بخصوص تسرب كميات هامة من النفط في مارس 2016 تسبب في تلوث مساحات هامة من البحر وشواطئه و حاول البعض طمسها
- لماذا ظل محار قرقنة Huître ممنوع الاستهلاك منذ 15عام؟
- لماذا ترفض شركات النفط ان تتكفل بلدية قرقنة تحت اشراف القباضة المالية بصرف الاموال التى تدعى انها ترصدها من اجل التنمية بقرقنة؟.
- لماذا تمنح شركة بتروفاك فقط مبلغ عشرة آلاف دينار للجمعيات الرياضية بقرقنة في حين تمنح نادي الرياضي البنزرتي أكثر من مائة الف دينار والحال أنها تستغل خيرات قرقنة وتلوث المحيط في قرقنة وليس في بنزرت?".
